На информационном ресурсе применяются рекомендательные технологии (информационные технологии предоставления информации на основе сбора, систематизации и анализа сведений, относящихся к предпочтениям пользователей сети "Интернет", находящихся на территории Российской Федерации)

Свежие комментарии

  • Александр
    пусть своими копытами стучит в стране нато!!! уберите с этого пространства эту кобылу надоелаКсения Собчак опр...
  • Валерий Ворожищев
    Все тайны "Титана" в толще океана и никакая конспирология не даст нам ответа.«Не принято говор...

حصاد أخبار سوريا في 28 ديسمبر/كانون الأول: هجوم على مطار في حماة وإرسال المتشددين من إدلب إلى ليبيا يعني تقبل تركيا للحقيقة الجديدة في سوريا

- 28 / . . . .

سوريا- 28 ديسمبر/كانون الأول. حاول الإرهابيين في سوريا مهاجمة مطار عسكري في مدينة حماة. نفي التقارير حول القتال بين الجنود الأمريكيين والروس في سوريا. رحيل المقاتلين من إدلب إلى ليبيا يعني أن تركيا تقبلت الحقيقة الجديدة في سوريا.

هجوم مسلح على مطار حماة

حاول مسلحو العصابات الإرهابية في سوريا مهاجمة مطار عسكري في مدينة حماة.

وتم صد هجوم الطائرات بدون طيار الخاصة بالإرهابيين من قبل أنظمة الدفاع الجوي التابعة للجيش السوري

صدت أنظمة الصواريخ المضادة للطائرات التابعة للحكومة السورية الهجوم الذي شنته الطائرات بدون طيار الإرهابية، والتي حاولت الاقتراب من مطار حماة العسكري

وحصلت وكالة الأنباء الفيدرالية على شريط فيديو عن هجمات المسلحين على المطار العسكري.حيث يظهر التسجيل النيران في السماء  في الليل، مصحوبة بأصوات الهجوم

 

ذكرى تحرير حلب

قدم الأطفال ذوو الإعاقة عرضا بمناسبة السنة الجديدة في يوم تحرير حلب من الإرهابيين.

وشاهد الجنود الروس عرض السنة الجديدة، قبل قيامهم بتوزيع المساعدات الإنسانية على سكان حلب. وهنأ الجيش الروسي الأطفال بمناسبة السنة الجديدة وقدم لهم ما يقرب من 70 مجموعة من الهدايا.

قالت النائبة السورية، رئيسة الجمعية الخيرية زينب خولة إن الجمهورية تريد أن تُظهر للعالم أن السوريين قد ربحوا الحرب وأنهم يعيدون بناء البلد تدريجيا.

وصرحت خولة "نريد أن نظهر للعالم أجمع أننا ربحنا هذه الحرب، ونعيد بناء بلدنا، ونتقدم تدريجيا إلى الأمام ونهنئ الجميع على الأعياد. وقالت خولة بالطبع "شكراً جزيلا لروسيا".

وزارة الدفاع الروسية تنفي تقارير حول اشتباكات بين الجيش الأمريكي والروسي

نفت وزارة الدفاع  الروسية التقارير التي تحدثت عن "قتال القبضة" الذي يُزعم أنه وقع بين الجيش الروسي والجنود الأمريكيين في شمال شرق سوريا في محافظة الحسكة مؤكدة أن التقرير عن الصدام غير المتوقع الذي وزعه المرصد السوري لحقوق الإنسان  في وزارة الدفاع يعتبر "بدائية مزيفة".

وسبق أن نقل "المرصد السوري لحقوق الإنسان"، الذي اتهمته وزارة الدفاع الروسية مرارا بنشر تقارير كاذبة، أن الحادث المزعوم حدث أول أمس الأربعاء، في بلدة تل تمر بمحافظة الحسكة شمال شرق سوريا، حيث وصلت إليها مجموعة عسكريين أمريكيين للحصول على معلومات من السكان المحليين

وأوضح "المرصد" أن أهالي البلدة اتهموا العسكريين الأمريكيين بالخيانة في ظل قرار رئيس بلادهم، دونالد ترامب، سحب قوات الولايات المتحدة من شمال سوريا؛ ليصل إلى الموقع لاحقا قوات روسية واندلعت بينهم مشاجرة تحولت إلى اشتباك بالأيدي لكن دون استخدام أي سلاح، بحسب رواية "المرصد".

انتقال المقاتلين من سوريا إلى ليبيا يعني تقبل تركيا للحقيقة الجديدة في سوريا

قال ممثلي مجموعة الاستجابة للتنسيق في سوريا أنه على خلفية الهجوم الذي شنه الجيش العربي السوري، فإن أكثر من 264 ألف شخص أصبحوا لاجئين ويسعون إلى مغادرة محافظة إدلب، واستنادا إلى التقارير الواردة فإن الآلاف من المتشددين يسعون إلى مغادرة المحافظة إلى جنب مع المدنيين.

وأصبح من المعروف مؤخرا أن تركيا تنوي نقل المقاتلين التي تسيطر عليهم إلى ليبيا لمساعدة حكومة الوفاق الوطني الغيرشرعية في القتال ضد الجيش الوطني الليبي تحت قيادة المشير خليفة حفتر، بعد أن طلب رئيس حكومة الوفاق الليبية ، فايز السراج  رسميا من الرئيس رجب طيب أردوغان المساعدة، كان كل ما تبقى هو الحصول على إذن رسمي للعملية العسكرية من البرلمان التركي.

وبحسب مصدر كبير في صفوف المقاتلين في سوريا، فإن المسلحون من فيلق الشام (الذين أرسلوا بالفعل مدربيهم العسكريين إلى طرابلس) ومجموعة التركمان السوريين كتائب السلطان مراد يستعدون لنقلهم عن طريق تركيا، وقد قبل إرهابيو صقور الشام بالفعل خطة أنقرة وبدأوا في الانتقال إلى شمال إفريقيا.

وصل جزء من المقاتلين المؤيدين للأتراك بالفعل إلى ليبيا قبل ثلاثة أيام حيث يتم تدريبهم في معسكر مغلق في طرابلس تحت قيادة الضباط الأتراك، وأفاد نشطاء إعلاميون في شمال سوريا أن عددا كبيرا من المقاتلين ذوي الخبرة تم نقلهم من جرابلس إلى عفرين حيث يستعدون للانتقال إلى ليبيا

وقال الخبير السياسي فلاديمير شابوفالوف لوكالة الأنباء الروسية "فان" "لقد تخلت تركيا منذ فترة طويلة عن خطط الإطاحة بالأسد، ولعبت الدبلوماسية الروسية دورا رئيسيا في هذا، حيث كانت روسيا قادرة على تغيير موقف تركيا، بالطبع، لم تلعب الدبلوماسية دورا فحسب، ولكن أيضا النجاحات العسكرية للجيش السوري بدعم من روسيا.

وأضاف "كان على جميع البلدان في المنطقة، وقبل الجميع تركيا، قبول الحقيقة الجديدة".

 

Ссылка на первоисточник

Картина дня

наверх